على الرغم من أن العنف الأسري هو في العموم ضد المرأة
فإن العنف ضد الرجل ليس من الأمور النادرة. فقد بينت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن الرجال ليسوا بمنأى عن التعنيف والركلات وأكثر من ذلك, مع فارق أن عدد القضايا التي تتعرض فيها المرأة للعنف, أكبر من التي تتم بالاتجاه الذكوري.
وتفيد التقارير بأن مستوى التبليغ في قضايا الاعتداء على الرجال أقل, حيث أن كبرياء الرجل كثيراً ما يمنعه من التبليغ الذي يعد في نظره فضيحة مزدوجة.
وفي المجتمع العربي يمكن التكهن بأن الصورة مشابهة, لكن الدراسات التي تتناول هذا الموضوع قليلة, إلا أن طالباً مغربياً كسر المحظور عندما أجرى دراسة عن العنف النسوي ضد الرجل, ليكشف حقيقة مفادها أن 23% من الأزواج الرجال, يتعرضون للتعنيف والضرب.
وبينت الدراسة أن مستويات العنف تبدأ بالتعنيف اللفظي, ولا تنتهي بالركل والصفع على الوجه, إذ تصل أحياناً إلى الضرب بآلات حادة, أو على الأقل التهديد بتلك الآلات.
وأشارت الدراسة المغربية إلى ظاهرة هجران الفراش الزوجي, حيث تبين أن النساء يتفوقن على الرجال في استخدام هذه الوسيلة للضغط والعقاب فاحذروا أيها الرجال.
فإن العنف ضد الرجل ليس من الأمور النادرة. فقد بينت دراسة أجريت في الولايات المتحدة أن الرجال ليسوا بمنأى عن التعنيف والركلات وأكثر من ذلك, مع فارق أن عدد القضايا التي تتعرض فيها المرأة للعنف, أكبر من التي تتم بالاتجاه الذكوري.
وتفيد التقارير بأن مستوى التبليغ في قضايا الاعتداء على الرجال أقل, حيث أن كبرياء الرجل كثيراً ما يمنعه من التبليغ الذي يعد في نظره فضيحة مزدوجة.
وفي المجتمع العربي يمكن التكهن بأن الصورة مشابهة, لكن الدراسات التي تتناول هذا الموضوع قليلة, إلا أن طالباً مغربياً كسر المحظور عندما أجرى دراسة عن العنف النسوي ضد الرجل, ليكشف حقيقة مفادها أن 23% من الأزواج الرجال, يتعرضون للتعنيف والضرب.
وبينت الدراسة أن مستويات العنف تبدأ بالتعنيف اللفظي, ولا تنتهي بالركل والصفع على الوجه, إذ تصل أحياناً إلى الضرب بآلات حادة, أو على الأقل التهديد بتلك الآلات.
وأشارت الدراسة المغربية إلى ظاهرة هجران الفراش الزوجي, حيث تبين أن النساء يتفوقن على الرجال في استخدام هذه الوسيلة للضغط والعقاب فاحذروا أيها الرجال.